حب منطق انتقام الحلقة 5

مسلسل حب منطق انتقام الحلقة 5 وملخص جديد وحصري على موقع قصة عشق، بعدما شاهدنا الحلقة الماضية والتي كانت مليئة بالأحداث الرائعة أهمها لما علقت اسراء واوزان على الشرفة وجاءت شانغلا وفتحت لهما الباب وطبعا استغربت عما كانا يفعلانه بالداخل وسألتهما عن السبب لكن كذبا عليها وقالو لها أنهما كانا يستنشقان الهواء فقط، ورأينا اصابة اوزان بالحساسية وقامت اسراء بوضع الكريمة على رقبته. وبينما هي ذاهبة اتصل بها شيناز وكانت غيرة اوزان بادية عليه بشدة رغم انه مازال مصر على أنه لا وجود للحب، وفي الصباح كل واحد منهم ذهب إلى عمله، وقامت شيناز واسراء باستغلال وقتهما معا لكن بينما هم في طريقهما للخروج التقيا بأوزان وأخبروه أنهم سيصبحون مجموعة واحدة. أما أوزان قرر الخروج مع شانغلا إلى البحر. وعندما عاد للشركة أخبرهم أن هناك دكان لكنه معارض للتكنولوجيا لكن هذا الدكان كان لأم إسراء وذهبو لإلتقاط بعض الصور. وفيما بعد اتصلت أم اوزوان بابنها وقامت بتوبيخه لأن الدكان لأم اسراء، للأسف اوزان لم يكن يعلم بذلك، وبينما هما يتحدثان بدت أمه وكأنها يغمى عليها. وحدث ما حدث.

أما في الحلقة الجديدة كانت إسراء مع شيناز وقد كان أوزان أمامهم و سمعهم لما قال شيناز لإسراء ما سر مشكلته مع هذا الرجل لأنهم كل ما اجتمعا يغضب أحدهم، وبعدها نادتهم شانغلا إلى غرفة الإجتماع فقد كانو سوف يتحدثون عن الشخص الذي تسمم في مطعم أم إسراء والذي تم غلقه للاسف.
شانغلا بدت وكأنها تتهم اسراء لكن شيناز دافع عنها، وبعدها إسراء خرجت مع شيناز وجلسوا معا، أما إسراء فقد اتصلت بأمها كي تخبرها بأنها ستحاول حل المشكلة في أقرب وقت ممكن.
بعدها اتصل أكرم لأخ إسراء وقال لها أن حادثة التسمم سببها أم زمرد، أما أوزان ذهب لأمه كي يجعلها تتصل بالرجل من أجل سحب الشكوى لكن للأسف الرجل لم يرغب بذلك.
أما إسراء فقد كانت بالمشفى باحثة عن الرجل من أجل الإعتذار منه، كي يسحب شكواه، وأتى أوزان ليتكلم مع الرجل لوحدهم. وبدأت اسراء بسرقة السمع، فلما خرج اوزان من الغرفة كادت أن تسقط، لكن الجيد في الأمر أن اوزان اكتشف أن الرجل كاذب ولا يوجد تسمم ولما أخبرها بذلك تحمست اسراء كثيرا وقامت باحتضانه واستغرب من الأمر، لكنها أخبرته أنها لم تستوعب ماجرى بسبب فرحتها.
وبعدها اتصلت بأمها وأخبرتها بأن الرجل كاذب وقد تم سحب الشكوى، ركب أوزان مع إسراء بالسيارة وبينما هما يتحدثان، اتصل شيناز بها ولم تكن ترغب بالرد لكن قال لها لماذا لا تردين والغيرة بادية على وجهه، وبعدها تكلمت مع شيناز وأخبرته بما حدث.
أما الجزء المشوق فقد كان عندما سألته عما إذا كان شخص في حياته، فأجابها بنعم، وأصابتها الدهشة والغيرة وفي نفس الوقت قال لها لا بعدما رأى نظرات الغيرة على وجهها.

?>